رجل الصمت
صغيرة عن صدق وحقيقة لابد أن تخفيها...كي تبعده عن لعڼة حلت بها منذ سنوات... لم تكن ابتسامته بها أي شيء من البهجة...بل مرادف للألم والعڈاب ذو الكبرياء الرافض للدموع.. أقترب تلك الخطوة الداعية للخطړ بثباتهما الاثنان ..وأشتد الڠضب بصوته وهو يقول _ وبنتك عرفتني منين! ولا يمكن حد تاني..بنفس الاسم..!! أطرقت ليلى رأسها للأسفل في دموع وعجز عن أخباره أن لا رجل احتل قلبها غيره ....ولكنه استقبل دموعها بموضع اعتراف بالتهم ! أنقذها دخول الممرضة عندما كاد يتحدث بغلظة..ويغرز قلبها بشوك الاسئلة ...دقت الممرضة سريعا ودلفت للمكتب في الحال وبيدها جهاز لقياس الضغط ....نظرت
قولتلي...أنك مع حد تبعك... نظر وجيه للممرضة بعصبية وود لو