الجمعة 15 نوفمبر 2024

رواية كاملة بقلم ملاك

انت في الصفحة 12 من 62 صفحات

موقع أيام نيوز

موصلتش للمرحله دي.. وبعدين الصراحه بابا عنده حق 35سنه اتجوز علشان اجيب العيل اللي يسندني ومنها زوجه تخدمني.. واهو زي ما انا مقضيها مرقعه 
مريم ودموعها نزلت وقالت يعني أنا بالنسبالك جسم وبس وخدامخ
زين بص قدامه ومردش عليها 
مريم قامت وشدت الملايه علي جسمها وقالت وهي بتمسح دموعها
انا عايزه ارجع عند خالي 
زين اتلفت ليها وضحك اي يا عمري هو اللي حصل من شويه اثر عليكي ولا اي... 
فاجأة الكل سمع صوت صړيخ تحت
............ 
حازم پغضب يعنى اي مش لاقينها تقلبو البلد قلب عليها
الغفير يا بيه دورنا في كل حتي وسألنا الناس محدش شافها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حازم پغضب غور من وشي...
حازم افتكر وفاء وطلع اوضتها بكل ڠضب كسر الباب ومسكها من شعرها پعنف وقال من بين سنانه
فين مراتي 
وفاء پخوف والله ما اعرف فين
حازم پغضب اكبر انتي هتستعبطي... محدش غيرك يعملها 
وفاء بدموع ولله ما انا 
دخل سليمان پغضب
حازم سيب مرات عمك 
حازم پغضب يا بوي اكيد هي اللي عملت كدا
سليمان بجدة اي هتمد ايدك علي مرات عمك 
حازم بعد عنها بضيق
ورجع بصلها بتحدي وربنا في سماه لو لمحت ان ليكي يد في الموضوع ھقتلك علطول...... 
حازم مشي من البيت پغضب وراح وراه زين كل دا وعلي كان رجع وشاف كل حاجه واللي طمن حازم انه مش هو 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حازم رجع وش الصبح والتعب باين عليه
قعد تحت رجل ابوه اللي كان مستنيه في الحوش 
حازم بحزن ملقتهاش يا بوي ملقتهاش مراتي اتاخدت من بيتي انا مش راجل يا بوي 
سلمان فضل يطبطب عليه
حازم رفع وشه وهو بيمسح دموعه انا هقوم ادور عليها تاني 
حازم قام ولسه هيمشي شاف خديجه داخله ومعاها... 
الكل همس بصدممه سليم....... يتبع
الكل بصدممه سليم
حازم بص بضيق لخديجه اللي واقفه جنب سليم مسنوده عليه وهي في عالم تاني 
حازم پحده مريم خدي خديجه وطلعيها فوق 
سليم بص لحازم بإستغراب ازاي يكلم خديجه كدا
مريم خدت خديجه ومشيت وسليم قرب من سليمان وباس ايده اخبارك يا بوي 
الكل واقف بيبص بإستغراب
سليمان اتنهد تعالو معايا المكتب وهفهمكم كل حاجه 
...... 
زين وحازم وسليم قاعدين قدام ابوهم 
سليمان اخد نفس ولد الفوراس كان ليهم طار عند جدكم الله يرحمو ومكانوش ناويين يسيبو البلد غير لما ياخدو طارهم 
وړصاصه اللي جات في سليم يوم فرحه انا كنت عامل حسابها واوهمت الفوارس ان سليم م١ت وخليته يختفي فتره لحد ما يمشو من البلد 
زين پصدمة بس ازاي يعنى والچثه وال
سليمان بمقاطعة انا دبرت لكل دا 
حازم غمض عينيه بضيق لما تخيل سليم وخديجه سوا قال واي اللي جمع سليم مع خديجه 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
سليم لسه هيتكلم قاطعو
سليمان انا طلبت من سليم يجي امبارح علشان نكشف كل حاجه بس وهو جاي شاف علي بياخد خديجه وهي مټخدره وتصل بيا وقلي علي كل حاجه بس 
حازم قام پغضب ابن الك وربنا ما هرحمه... 
سليمان اهدي علي ساب البلد ومشي... اطلع شوف مراتك هي محتاجاك... وانت يا زين.. 
بص لسليم خليك  علشان محتاجك 
زين وحازم مشيو 
سليمان اتنهد بقيت مرات اخوك 
سليم پغضب ازاي يعنى يابوي انت قولتلي لما ترجع هتتجوزها 
سليمان پحده سليم صوتك 
سليم بعصبية خفيفة يابوي بس انا بحب خديجه 
سليمان كان لازم تتجوز علشان محدش يشك في حاجه 
سليم پغضب وهو طالع لا يابوي خديجه بتاعتي
سليمان بيأس بعد سليم طلع 
متجوزش ليك يا ولدي  متجوزش 
......
حازم دخل لقي مريم قاعده مع خديجه 
حازم وهو باصص علي خديجة
مريم جوزك عايزك
مريم طلعت  وحازم راح بهدوء قعد جنبها
حازم رفع وش خديجه 
حازم بحنيه خديجه 
خديجه اترمت في حضنه وهي بټعيط اكتر قالت بشهقات عالية متسبنيش 
حازم باس راسها مش هسيبك
وكمل بصوت واطي  وربنا لا اجيبه حتي لو في بطن امه 
بعدين رجع بعد وش خديجة من حضنه
حد لمسك او قرب منك 
خديجه هزت راسه ب لا وهي بترجع شعرها لورا 
حازم قرب مسح دموعها هو وسرح في تفصيلها  
حازم حس انه لازم يقرب منها وتبقا ملكه وخاېف بعد رجوع سليم تضيع منه حازم قرب منها وباسها بخفه.. ولما حس بتجاوبها معاه عمق القبله اكتر 
خديجه بتوهان حازم حازم.. مش علي الكنبه.. 
حازم المراد كان ناويه هيكمل لو حصل اي 
حازم بتوهان مش هتفرق
..... 
مريم دخلت لقت زين قاعد علي الكنبة لابس تشريت بس ومرجع راسه لورا وبيشرب سجارة  بصتله وافتكرت كلامه عينها دمعت
اخدت هدوم ودخلت استحمت وبعد شويه طلعت وهي لابسه عباية بيتي 
واقفه بتنشف شعرها زين رمي السچاره ونفخ دخانها وقام وقف وراها وحضنه
مريم بتعب زين انا تعبانه مش هقدر
زينب بتوهان وهو بيلفها ليه اممم
مريم كانت هتضعف بس افتكرت كلامه 
زين انا تعبانه بقولك تعبانه
زقها بعيد عنه وپغضب 
انتي هتشوفي نفسك عليا
11  12  13 

انت في الصفحة 12 من 62 صفحات