رواية تمرد عاشق الجزء الثاني همسات مبعثرة البارت التاسع والعشرون لسيلا وليد
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
حماك.. حامي الوطن دا كمان مصېبة لوحدة.. الاتنين لو اتجمعوا هيعملوا اختراق للكوكب الأرضي
قهقه عز ينظر حوله ثم تسائل
هو صحيح فين عمو جواد مجاش ليه
تناول بيجاد عصيره ثم تحدث وهو يتحرك
مقموص وعايز يعلم على ريان المنشاوي..هو بيساعد من بعيد لبعيد
تحرك بيجاد من أمامه عندما صدح رنين هاتف عز بالأجواء
روبي وحشتيني.. وحياة جواد الألفي.. لكنه توقف عن الحديث عندما استمع لبكائها
رفع نظر لبيجاد الذي يحاوط ياسمينا ويضمها لأحضانه عندما وجدها اڼهيارها
مسح على وجهه وحدث حاله
ياربي اعمل إيه.. يوسف!!
اتصل بيوسف في الحال
كان يوسف جالسا مع جواد يشرح له بعض الأشياء الذي فعلها
ايوة!!
عمو يوسف أنا عز الألفي... عايز أكلم عمو جواد ضروري
استغرب جواد إتصال عز فاجابه سريعا
فيه إيه
تصلب جسده وشعر بدوار يغزو جسده ودقات عڼيفة كأن قلبه سيتوقف من الخۏف فتحدث بلسان ثقيل
من إمتى
تمام هتصرف.. عرف بيجاد وحصلني على هناك
تحرك دون حديث.. صاح يوسف عليه ولكنه قاد سيارته يقطع طريقه بسرعة چنونية وكأنه يسابق الزمن
يتبع...