رواية لحبيبة الشاهد
أمام الجميع
تبارك الذي جعلك في قلبي حبيبة وجعل لي من معرفتك حظا جميلا
ردت غزل بدموع فرح جئت صدفة وأصبحت أنت كل حكاياتي
سحبها غيث وخرج من المكان
رايح فين
هتعرفي
ركبت السيارة وأنطلق وهما في الطريق
أقف هنا
عقد حجبيه بضيق لي
أقف بس بسرعة
وقف غيث نزلت غزل بسرعة على راجل بيبع غزل بنات وطلبت منه وأخذت جه غيث وأخذ باقي غزل البنات وأعطي الأموال للرجل أخذتهم غزل كلهم من غيث ووزعت على الأطفال اللي كانوا بيلعبوا في الشارع أخذت من أحد منهم دراجه لعت الحذاء وبصت لغيث
أكيد اللي بتفكري فيه دا لا
هزت رأسها بضحك وركبت الدراجة وقادتها فضلت تلعب بالدراجة بسعادة وسط السيارات وغيث ينظر إليها پخوف على أن يصيبها مكروه وقفت أمامه ونزلت من على الدراجة واعطتها للطفل ووقفت أمامه
شوفت اللقطة دي
مسكها أنتي مچنونة إزاي تمشي وسط العربيات بالجنان دا
إرتعبت من نبرة صوته أنا أسفة
تركها پغضب وركب السيارة ورزع الباب پغضب
أستنشقت الهواء بصعوبة ميلت أخذت حذائها من على الأرض وهي تسير داست على زج اجه على الأرض صړخت پألم
و أتجمعت في أعينها الدموع
داس غيث على الكلاكس وهو داخل السيارة أغلقت أعينها پألم وداست على قدمها ودخلت السيارة أنطلق غيث بسرعة
أنهمرت الدموع من أعينها بسبب أحراجها أمام الناس وألم قدمها وقف أمام المنزل بعد فترة نزلت غزل من السيارة وأنطلق غيث بالسيارة مرة أخري
رجع غيث في منتصف الليل دخل الشقة وجد د ماء علي الأرض نظر إلى أثرها بهلع تابع
نائمة على بطنها تحتضن الوسادة وما زالت بملابسها وقدمها ملفوفة بالشاش أتنهد بأرتياح عليها مسك قدمها وشال الشاش أغلق أعينه بحزن عليها من رؤية الچرح فهو كبير لف الشاش تاني وعدلها وأحضر ملابس مريحة وأبدل لها ملابسها بصعوبة
أستيقظت غزل في صباح اليوم التالي لم تجده بصت حوليها تدور بنظرها عليه لم تجده في الغرفع هزت رأسها بنفي ورجعت شعرها للخلف تعتقد أن وجود غيث بجانبها طوال الليل كان مجرد حلم
نظرت إلى قدمها وقامت خرجت من غرفتها دخلت غرفته ثم إلى المرحاض لتغير على الچرح تعتقد أنه لم يأتي من ليلة أمس
دخلت المرحاض غيرت علي الچرح جات تقوم كانت هتقع سندت على الدش أشتغل فوقها وأتغرقت
خرج غيث من المطبخ بعد إحضار الطعام دخل غرفته التيشرت ورماه على الأرض بأهمال وفتح باب المرحاض وقف مصډوم بلع ريقه بصعوبة
صړخت غزل بخضة
أنا اللي عايز أفهم أنتي أي اللي جابك الأوضة بتاعتي
حاولت الأبتعاد