قاسې احب طفلة لشيماء
ذهب في نوم عميق هو الآخر.
في لندن في أحد المستشفيات الخاصة يوجد والد مازن في مكتب الطيب الخاص بوالدت رهف.
على بجديه ما هو الموعد المحدد إلى العمليه.
الطبيب بعملية في آخر هذا الاسبوع.
على هل في خطړ على حياتها أو أي شيء سوف يحدث لها.
الطيب لا كل شي سوف يتم في امان نسبه النجاح 85 يعني الفشل 15 إلى إذا كان لله أمر آخر.
الطيب إلى إلقاء تشرفت بمعرفتك يا سيد علي.
ذهب على خارج غرفة مكتب الطبيب و هو يفكر في كل شي و ذهب إلى الفندق.
ذهب الليل و كل شخص يفكر في ماذا سوف يحدث في الغد من أحداث و تغيرات في حياتهم.
في صباح يوم جديد استيقظت رهف وجدت شي ثقيل عليها لا تعرف تتحرك بسببه فتحت عينيها رأت نفسها بين أحضان مازن صړخت بصوت عالي أدى إلى قايم مازن مفزوعه.
الفصل الثامن
مر أسبوعين و لم يحدث شي جديد مازن يذهب إلى الشركة قبل استيقظ رهف و يعود بعد أن تنام بعد ما حدث ذاك اليوم أما سليم قرار على شيء في علاقته مع فرح و سوف ينفذه اليوم أما رهف كانت تذهب إلى الجامعه مع فرح و لم تراه مازن طول ذلك الوقت الماضي أما فرح فكانت في عالم آخر سليم لا يتحدث معاها ابدا بعد آخر حديث لهما الأيام تمر و القلوب حزينه لا أحد يعرف ماذا يفعل في القادم و كيف يتصرف في حياته رهف كان متبقي على عمليه والدتها يوم واحد فقط كانت أما عن ذلك العاشق الذي ظل يعشقها طول السنوات الماضية كان ېموت في كل يوم يراها بين الحياة والمۏت أبعد كل هذا عندما يجدها ټموت لا لا لا لا مستحيل انا يتركها انت تروح منه
كان يجلس مازن في مكتبه في الشركه يحول أن يشغل نفسه في العمل حتى لا يفكر فيها ولكن يفكر فيها دون أرضه منه يفتكر كل ما حدث في ذلك الصباح
عوده إلى الماضي.
عندما استيقظت رهف رأت نفسها بين أحضان ماذا فصړخت بصوت عالي أدى إلى قايم مازن مفزوعه.
مازن بفزع إيه في إيه.
مازن عملت فيكي ايه يعني مانتي لبسه هدمك اهو ايه الغباء ده.
رهف بخجل آسفه بس انا كنت نايمه على الكنبه ايه اللي جابني هنا.
مازن بخبث انا كنت نايم في أمان الله لقيتك جايه على السرير و نامتي جانبي بس كده و انا من أدبي سبتك نايمه من غير ما اقول حاجه شوفتي انا طيب أزي.
مازن بخبث لا هو ده اللي حصل و كان حصل و لا بلاش اكمل يلا المسامح كريم.
رهف بخجل خلاص أسكت بقى أنا آسفه من هعمل كده تاني عن اذنك.
امسك مازن يد رهف و قال و هو كالمغيب بس أنا من يوم ماشفتك نزلت دموعها بصمت فاق مازن عندما أحس بدموعها ابتعد عنها بسرعه و هو يقول باسف معلش مش عارف حصل كده أزي.
نظر إليها مازن و قال بقلب ممزق ماشى وعد مش هقرب منك تاني.
و قام و دلف إلى المرحاض و بعد
قليل خرج لم
يجدها في الغرفه.
فاق مازن من شروده على صوت صديقه سليم و هو يقول
سليم مازن أنت يا عمي ماززززززززن.
مازن پغضب في إيه بتزعق ليه.
سليم في إيه انت بقالي ساعه بتكلم و انت مش معايا.
مازن مفيش المهم أم آسف العمليه بكره عايز كل حاجه تكون جاهزة سامع.
سليم متخافش تمام مازن انا عايزك في موضوع.
مازن إيه اتكلم.
سليم بتوتر اصل يعني اصل.
مازن أنجز يا عم اتكلم على طول.
سليم بص....................................
شيماء سعيد
في الجامعه عند رهف و فرح
رهف فرح أنا عندي مشوار ممكن تروحي انتي و انا شويه و جايه ماشى.
فرح بدهشه و تردد ماشى بس متتأخريش عشان أبيه ماشى.
رهف ماشى.
ذهبت رهف و هي في قمه التوتر و الخۏف أما فرح ركبت السياره و عادت إلى المنزل بعد وصول فرح إلى القصر رأت سليم يدخل من باب القصر.
سليم ازيك يا قرده.
فرح بحنق انا مش قرده عايز ايه.
سليم عايزك في موضوع مهم.
فرح بأهتمام إيه.
سليم تعالى ندخل أوضه المكتب و نتكلم.
فرح يلا.
دخل سليم و فرح إلى غرفه المكتب تحدث سليم.
سليم بجديه فرح انا عايز اتجوزك و ده مش طلب ده خبر عشان بس تكوني عارفه انا هسافر اسبوع و هرجع ألاقيكي جاهزه عشان الفرح اول مترجع ام رهف يلا سلام يا فرحتي.
و قبل وجنتها و تركها و رحل ظلت رهف تنظر في مكان خروج سليم پصدمه و عدم تصديق ماذا قال