قاسې احب طفلة لشيماء
انت في الصفحة 41 من 41 صفحات
انتي بتاعتي لوحدي.
يوسف بعند هو الآخر لا دي بتاعتي لوحدي انا.
مازن بخبث تعرف يا يوسف البت رهف جايه النهارده و اكيد هتلعب مع كريم ابن الجيران و تسيبك لو انت فضلت هنا يلا روح استنها في الجنينة بسرعه.
في أقل من ثانيه كان يوسف في الخارج في إنتظار رهف فهو متعلق بها جدا أما مازن قهقه بمكر بنصر فهو يعرف أن نقطه ضعف ابنه رهف الصغيره.
مازن بمكر و هو يقترب منها جدا جدا جدا.
أطلقت رهف ضحكه رنانه اشټعل بسببها جسد مازن بعشق لا تقلل منه السنوات مهما حدث فهي حب عمره مراهقته و شبابه و كل شي إليها و رهف في قمه السعاده فهي تعشقه و العشق يزيد كل يوم عن الآخر أكثر و ذهبوا سويا إلى عالمهم الخاص.
شيماء سعيد
في قصر سليم الجديد و في غرفه فرح و سليم.
فرح و انا بعشقك يلا بقى عشان أبيه مازن وحشني اوي.
سليم اكتر مني.
فرح بعشق انت مش بتوحشني اصلا انت في قلبي و تفكيري على طول الوقت.
سليم بسعاده بعشقك و هفضل اعشقك لآخر العمر. ثم أضاف بخبث هي العيال فين.
فرح بابتسامه و هي تعرف في ماذا يفكر راحوا مع السواق لبابا و ماما امينه.
في منزل أسر كان يقف في المطبخ يضم حياه إليه بعشق
حياه بخجل بس بقى يا أسر الخادمه أو حياه ممكن تدخل.
اسر بعشق مش قادر يا حياه بعشقك اعمل ايه.
حياه بابتسامه و هي تبتعد عنه طيب يلا عشان نلبس عشان منتاخرش على جدو و تيتا يلا بقى.
حياه بابتسامه يا حبيبي بلاش زعلك انا بتوجع منه اوي.
أسر بابتسامه عاشقه و انا مقدرش اني اوجعك يلا روحي البسي بسرعه.
ضمته إليها بعشق فهي تعشق انه لا يقترب منها إلا بعد ثلاث اشهر بعدما استعدت هي الي خوض التجربه مره اخرى أما هو استقبلها داخل أحضانه بحنان و عشق خالص و حب شديد.
شيماء سعيد
تمت بحمد الله