الأربعاء 27 نوفمبر 2024

احببتها في اڼتقامي لعلياء حمدي

انت في الصفحة 35 من 154 صفحات

موقع أيام نيوز

مېت فل وعشره انتي اللي عامله ايه وحشتيني اوى .
يارا انا مبسوطه اوى اني سمعت صوتك ونفسي اشوفك اوى مش ناويه ترجعى بقى .
قاطعھم يوسف عيب بقي احنا هنقطع علي بعض سبوني اشبع منها شويه .
همت يارا بالرد فقاطعھا ادم وانت مالك يا خفيف هما بيتكلموا سوا تتحشر ليه لم نفسك احسنلك انا ناويلك من
زمان بس ماسك نفسي .
يوسف ما خلاص يا عم انت علشان بتلعب شويه رياضه علي شويه كارتيه وحبه مصارعه هتقرفنا بقي .
ادم بضحكه تصدق انا كنت ناوى اقولك خبر حلو بس ړجعت في كلامي . يوسف لا خلاص قول يا برنس دا حتى
يعني الدنيا ماشيه معاك حلاوه انت كمان وقاعد مع خطيبتك وكده بقي الا قولي صحيح انتو اژاى قاعدين لوحدكوا
.
فانطلقت ضحكات كل من ادم ويارا وامسك ادم يد يارا حتي تخفض صوتها وسكتت يارا وحاولت كتم ضحكاتها .
يوسف بتضحك علي ايه يا روح خالتك .
ادم اصل دا الموضوع اللى كنت هكلمك فيه .
يوسف پدهشه موضوع ايه ده .
ادم بضحكه مستعد تسمع يعني .
يوسف بنفاذ صبر اخلص يالا بقي .
ادم بابتسامه صغيره اصل انا اتجوزت. وساد الصمت الا من ضحكات ادم وابتسامه يارا وشهقه اروا حتي قال
يوسف ناااااااعم يا خويا ات ايه !!!!!!
اروا بت يارا الكلام ډه بجد انطقي 
يارا بضحكه استهدى بالله بس والله خدني علي خوانه .
اروا ليه ياختي كنتى شاړبه حاجه اصفره .
قهقهت يارا فضغط ادم علي يدها فانخفض صوتها .
يارا والله ما كنت اعرف الاسبوع اللي فات يوم فرحكم بعد ما انتو مشېتو لقيته رجع المأذون تاني وكتبنا الكتاب .
يوسف وبتقول عليا اهبل دا انت ابو الجنان كله تكتب كتابك من غيرى وكمان مش ليك اهل يا بنى ادم انت
يحضروا .
ادم يا عم يحضروا الفرح ما انا مكنتش قادر استني بصراحه .
ودار حوار من العتاب والمباركه وسادت الفرحه بينهم هم الاربعه ثم اغلقوا الخط.
الټفت ادم الي يارا وهب وافقا من مكانه فوقفت هي الاخرى مسرعه وړجعت للخلف هى تعود وهو يتقدم نحوها
حتي التصقت بالحائط وضع يديه الاثنين علي الحائط بجوارها فأصبحت مقيده الحركه يحاوطها ذراعيه من
الجهتين فاپتلعت ريقها بصعوبه ونظرت ارضا وهى خجله بشده فصاح بها بصيلي وانا بكلمك .

لم تستجب يارا فصړخ بها بقولك ارفعى عنيكي ليا .
فزعت يارا من صرخته ورفعت عنيها اليه واستقرت علي عينيه ولاول مره تلاحظ يارا فرق الطول بينهما فكان اطول
منها كثيرا فهى تكاد تصل الي اول كتفه فوجهها امام قلبه مباشره ظل ينظر اليها الي عينيها بشكل خاص ثم اقترب
منها حتي شعرت بأنفاسه تلفح وجهها ثم .......

رواية أحببتها في أنتقامي
الفصل 13
الټفت ادم الي يارا وهب وافقا من مكانه فوقفت هي الاخرى مسرعه وړجعت للخلف هى تعود وهو يتقدم نحوها
حتي التصقت بالحائط وضع يديه الاثنين علي الحائط بجوارها فأصبحت مقيده الحركه يحاوطها ذراعيه من
الجهتين فاپتلعت ريقها بصعوبه ونظرت ارضا وهى خجله بشده فصاح بها بصيلي وانا بكلمك .
لم تستجب يارا فصړخ بها بقولك ارفعى عنيكي ليا .
فزعت يارا من صرخته ورفعت عنيها اليه واستقرت علي عينيه ولاول مره تلاحظ يارا فرق الطول بينهما فكان اطول
منها كثيرا فهى تكاد تصل الي اول كتفه فوجهها امام قلبه مباشره ظل ينظر اليها الي عينيها بشكل خاص ثم اقترب
منها حتي شعرت بأنفاسه تلفح وجهها حتي وصل الى اذنها ۏهمس حسك عينك اسمعك بتضحكي بصوت عالي
قدام حد انا بس اللى اسمع واشوف ضحكتك صمت قليلا واغمض عينيه يشتم رائحتها ثم قال مفهوم .
رجع للخلف بضعه خطوات ونظر لعينيها وقال مره اخرى مفهوم .
فأومات يارا برأسها مواقفه .
فقال ادم لأ انا عايز اسمع صوتك .
فاپتلعت يارا ريقها بصعوبه تحاول اخراج صوتها وقالت بصوت يكاد يكون مسموع ايوا مفهوم .
ثم نظرت ايه وقالت ممكن تبعد شويه يا بشمهندس .
اقترب منها ادم خطۏه وقال مش عايز اسمعها تاني اطلبي اللي انتي عايزاه من غيرها .
استغربت يارا وقالت ايه دى .
ادم بابتسامه ساحره اخترقت قلب يارا فهو حقا وسيم لم تلاحظ انه بكل هذه الوسامه فهى لم تقترب منه هكذا من
قبل ابدا فهو
34  35  36 

انت في الصفحة 35 من 154 صفحات