رواية عالجتها ثم احببتها بقلم ندا الشرقاوي
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
غسلت يداها وخرجت لتنام مره اخره
بعد مرور أسبوعان
الحال كما هو رزان لا تخرج من الجناح نهائي لا تعلم شئ عن خارج الجناح تأكل وتنام فقط تتحدث قليلا مع قاسم إذا سأل سؤالا تجاوب فقط لا أكثر عرض عليها أكثر من مرة أن توافق على الطبيبه النفسيه لكنها في كل مره كانت ترفض بشده
الح عليها اليوم أن يذهبا لشراء ثياب جديده لها ووافقت في النهايه
ارتدي بنطال أسود وقميص أبيض ووقف يصفف شعره نظر إلى المراه وجدها تخرج وهى ترتدي فستان أسود اللون
وهتفت بهدوء. أنا جاهزه.
قاسم تمام يالا
مد لها يداه نظرت إليه بتردد وخوف شديد لكن نظر إليها باطمئنان وانتظر حتى يرى هل ستضع أو سترفض. في النهاية وضعت يداها پخوف وتردد لكنه
كان عز ومي يجلسان سويا نظرت إليهم پخوف وانكمشت في نفسها لكن طمنها قاسم بنظراته
مي ساخره اخيرا الهانم ورتنا وشها جوازه الشوم والندامه السبب في مۏت ابني وخړاب العيله وتشويه اسم الشرقاوي
عز بصرامه. مي خلاص
مي. لا مش خلاص هي السبب في مۏت كريم ابني ما هي لو محترمه مكنش حصل اللي حصل تلاقيها هيا اللي كانت بترمي نفسها عليه
رزان تركت يد قاسم وصړخت وهي تقول كفااا يه في اي أنا اللي غلطانه. ما أنت لو عندك بنت هتعرفي يعني اي بس انتوا محلتكوش حاجه فاكره أن القصر والفلوس دي حاجه لا وابنك الله يجحمه يولع في جهنم يارب