رواية جواز پالدم
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
وصدمه اه يا حماتي يا بنت الكلاب وانا كنت فاكره قلبها علي وهتساعدني ان انا اهرب من ابنها
اتاريها بتخطط وبترتب عشان تخلص مني قالت لي هاساعدك وروحي مع السواق هيوصلك لبيت اهلك واتاريها باعتني لكم وقدرت تقنعك ان انا السبب في كل حاجه عشان انت تفرح وتخطفني وتعرف ترجع بضاعتك وفلوسك بس احب اقول لك يا ريس ان انت تضحك عليك لان عبد الله كده كده كان هيموتني لاني قټلت ابنه ونزلته
اسماعيل فكك من الحديت الخرفان ده انا دلوقت لما كنت صورته وهابعثه مع مرسال لعبد الله واكيد عبد الله هيعمل لنا كل اللي احنا عايزينه انما لعبتك دي تنسيها
وسبها وخراج وقفل عليها الباب
صبا وهي تلطم ايه الا بيحصلي دا يعني حماتي عايزه تخلص مني بعتتني ليهم
وكدا كدا عبدالله عايزه يموتني علشان قولتله أن الا في البطن مكنش منه
وكمان صورنا وهيبعتها لعبدالله
وبدأت ټنهار في البكاء والعياط
طبعا عبدالله مكنش يعرف حاجه لسه لانه كان مسافر بيقضي مصلحه سريعه ورجع مستحلف لصبا
اول مادخل الدوار عنده امه
لقا امه بتصړخ وتقوله الحقني ياعبدالله مصېبه مصېبه يابني
مراتك