انا السئ لسوما العربي
تعيش معه خلص الموضوع
جوادهادا الحكى مابيخصنى ولا بيصير معى انا قاطعه جاسمجوااد انتهى الموضوع مابسمح ان هاجر تصير نسخه تانية من ليلى ابدا ابدا
نظرت له ليلى بزهول قائلهقصدك ايه يا جاسم قصدك ايه
جاسم ابدا ماكنت بريد انبش بالى صار بس وكأنه الزمن رجع مره ثانيه ودك تعرفى ليش تركتك ماتركتك بكيفي يا ليلى اخى اخى كان يعشقك ومن قبل منى اخى والد جواد
بس ماحكى شى
بعد سنين توفى ابى واخى اتهدورت حالته وتوفى لليوم الى جاتنى بيه خادمه كانت تعمل عندنا من سنين وحكتلى حكتلى انك كنتى حامل انجنيت اكثر حبيبتي زوجتى كانت حامل وانا ماعرفت وتركتا رجعت ابحث عنك من جديد قررت انى دور بمصر على كل الى اسمهم ليلى سعيد
انى تركتك وحيده الشئ الوحيد اللي سيطر على وقتا انو انتى اتزوجتى وانتى بعدك على ذمتى كيف حزنت فتره كبيرة وبعدا رجعت اعرف اخبارك من جديد عرفت أنه عندك ولد وبنت توأم بإسم مجدى كنت بعرف من قبل ما اتزوجك ان عندك ولد واسمه عمر بمقارنة بسيطه اتاكدت انه هى البنت بنتى انا حاولت اوصلا بالاول لكن هى ماصدقت روفضت بعثت جواد ينهى هادا الموضوع والباقي انتو بتعرفوه
وقفت أمامه قائلهمن غير ولا كلمه ولا حكى كتير هو سواد الليل الى هقعده هنا والصبح هاخد بنتى ونرجع بتنا
جاسم لا لا ياليلى بعرف غلطت واتاخرت و قاطعته هذه المره هاجر وايه ها كمل هتقول ايه تصدق انا كل ده كنت بقنع نفسي ان فى سبب جامد هو الى خلاك تسبنى هو الى فرض عليك تحكم عليا انى اتيتم بدرى لكن كنت مستسهل الى كنت متجوزها مشيت مش مهم كانت حامل وسقطت مايضرش
يابنتى لا والله بحثت كتير كتير ولسنين يا هاجر والموضوع ما كان هين مثل ماتحكين لا اخى وضعه كان صعب نوبات الصرع كانت تهاجمه بقوه كنا بدوامه معه اخوى القوى الشديد كان بهى الحاله قدامى الوضع كان صعب
هاجر وصعب بردوا ان ست حامل تواجه كل ده تترد من بلد جوزها تواجه المجتمع بطفل لوحدها
جاسمماكنت بعرف
هاجر على اساس كان هيفرق يالا يا امى
احنا هنمشى من هنا حالا
ليلى ببرود وهدوء لأ مش همشى بيكى فى نصاص الليالى تانى مش هبهدل نفسى وابهدلك تانى النهار له عنين الصبح نمشى يالا
ظل ينادى عليهم وهم يصعدون لاعلى لا يعيرون احد فى ذلك البيت اهتمام بعد الآن
وجواد وفواز فقط مصډومين يستوعبون ماقيل وجاسم بحسرته على مافعله
فى صباح اليوم التالى
وقفت حبيبه تمسح دموعها التى لم تتوقف منذ الامس بقوه مصره على وضع كحل عينيها الأسود تتانق بسروال جينز وستره من الجينز أيضا تحتها توب ابيض وحذاء وحقيبه مناسبين
تممت على ما بيدها وهبطت للأسفل بخطوات قويه
وبعد نصف ساعة او اكثر كانت قد وصلت لوجهتها صرح عملاق لأول مرة تدخله
سألت الموظفين أثناء سيرها وهم يدلوها على مرادها إلى أن وصلت
دقيقة وكانت تدق الباب مع السكرتيره