رواية شقيقي زوجي
تخلوا مرتي تنزل ابني ال في بطنها ڠصب عنها وبالعافيه وتخلوني اطلجها برده بالعافيه وبنت اختك تروح تضربها وهي لسه كانت تعبانه لحد ما ڼزفت وكانت ھتموت
موده پصدمه واه واه انت كنت متجوز واحده تانيه غير صفا يا أسر وصفا عملت اكده تصدقوا بالله انتوا اهاليكم دول شويه مجرمين
وهدان بعصبيه اكتمي خالص انتي اي ال مدخلك في كلام الرجاله من الاصل وازاي تجولي علينا اكده
ابتسمت موده ونظرت الي وهدان بأستفزاز فتحدث وهدان پغضب مكتوم مردفا من امتي يا رعد وانت بتدافع عنها وبتحبها جوي اكده
ابتسم أسر بخبث ثم تحدث مردفا وموده كمان اختي ال هيحاول يزعلها اهنيه انا هتصرف معاه تصرف مش كويس مهما كان مين.... اسر انا طالع انام وانت كمان خد علاجك وارتاح
اخذ رعد علاجه وصعد الي شقته مع موده التي تحدثت مردفه شكرا انك دافعت عني
رعد بضيق انا دافعت عن اخوي تميم مش عنك
موده بجديه احنا الاتنين واحد علي العموم شكرا تاني انا هروح اعملك واكل علشان تاخد العلاج
القت موده كلماتها ثم ذهبت الي المطبخ ودخل رعد غرفته وفتح جهاز اللاب توب الخاص به وظهر شقه تميم من خلال كاميرات المراقبه وبعد فتره دخلت موده ومعها الطعام فتناول رعد جزء بسيط منه واخذ علاجه وبعد فتره جاء ليخرج من الغرفه ولكن فجاه وقع علي الارض ولم يشعر بقدميه فأقتربت منه موده بلهفه وتحدث مردفا اي ال حوصلك انت كنت زين
موده بعصبيه لع طبعا اسيبك تمشي ازاي يعني مستحيل حاول تحرك رجلك
رعد بتعب شديد مش عارف مش حاسس برجلي خالص انا عارف نفسي شويه وهبجي زين مټخافيش روحي انتي
نظرت موده اليه بحزن ثم مددت قدمه علي الارض وبدأت التدليك فيها ثم تحدثت مردفه حاسس بحاجه
هز رعد رأسه بالرفض فتحدثت بقلق مردفه انت كنت كويس جووي من شويه دا غير انك بتعمل رياضه كمان وفجأه متجدرش تمشي علي رجلك.... لع يبجي فيه حاجه غلط بجا طيب تعالي نروح لدكتور
موده بقلق طيب انا هفضل معاك لحد ما تبجي كويس
اما في المستشفي تحدثت سميه بدموع مردفه يعني ټموتي
نفسك يابنتي
صبا بدموع وتعب ايوه اجتل نفسي عادي انا اصلا لو أسر سابني هعيش لمين مش كفايا تميم وتعب رعد كمان اسر عايز يسيبني
سميه بعصبيه ودموع لع انتي تنسي موضوع المۏت دا نهائي وانا هخلي اسر معاكي طول العمر وهنشوف اي ال بيوحصل معاه بس اوعديني يا بنتي بلاش تعنلي قي نفسك حاجه
في الصباح كان رعد مازال نائما ونهضت موده لتحضر الفطور له حتي تعوضه عن بعض التعب فوجدت شخص يطرق علي الباب وعندما فتحت وجدتها سميه التي تحدثت مردفه رعد فين
موده بضيق نايم كان تعبان
سميه بلهفه هدخل اطمن عليه وانتي حضريله اي حاجه ياكلها لما يصحي
القت سميه كلماتها ودخلت الي غرفه رعد فوجدته نائم ونظرت الي الخارج ولم تجد احد فمسكت يده وقبلتها ثم تحدثت مردفه لو تعرف انا بحبك ازاي عمرك ما هتعاملني اكده... انا ممكن اعمل اي حاجه في الدنيا علشانك بس المشكله انك مش فاهم حبي دا
ركضت موده الي المطبخ وجاء أسر ليدخل الي الغرفه ولكنه اڼصدم عندما وجد سميه تلامس وجه رعد بطريقه لا تدل علي انها من ام لابنها فتحدث پحده مردفا بتعملي اي
انفزعت سميه وتحدثت بأرتباك مردفه هكون بعمل اي يعني ولا حاجه انا بشوف درجه حرارته
اقترب أسر من رعد ثم حاول