رواية تمرد عاشق لسيلا وليد البارت السادس والعشرون
حاجة تكوني فرحانة وسعيدة
إبتسمت واقتربت مق. بلة خ ديه
رفع حا جبه بس. خرية
بتبو سي أخوكي ياغزل... بادلته رفع حا جبها
الله ماهو إنت اخويا وأبويا نسيت ولا إيه
دف. عها بقوة على الفراش ونظر لها
عندك حق ياحبيبي ماهو أنا اللي عملت في نفسي كدا... نظرت له پخوف من نظ. راته
جواد هتعمل إيه
لا كدا كتير وحرام على فكرة لازم نشوف حل... لسة اسبوع كامل... ماما عندها حق تبعدك عني
لم. ست خ. ده وهي مازالت على وضعها
قوم غير هدومك علشان نحتفل... اعتدل وهو يم. سح على وج. هه.. هتباتي في حض. ني دي هديتك ليا الليلة
دلف للمرحاض دون حديث آخر
بعد فترة جلست بجواره... اتمنى أمنية ياجود... ضحك عليها
رفعت ي ديها وأمس. كت زر قميصه كأنها ستقوم بفتحه
لا ياحبيبي بكرة هتعمل حاجات كتير غص. ب عنك علشان ترضيني... ج. ذبها حتى جلست على سا قيه...
انت قد مس. كة زار القميص..وضعت رأسها في حض. نه.. لكنه امس. ك نفسه وتحدث
نزل بها الى الحديقة وركبت امامه على الدراجة وهما يمزحون ويتنقلون من مكانا لأخر والسعادة تعم دوا خلهما
زي ماقولت مفيش هروب من ح. ضني الليلة... رفعت ي ديها
ممكن جو زي يشلني مش قادرة اطلع... وقف واضعا يديه بخصره ويرسل لها نظ. رات عاشقة
حتما ستؤدي بي لله. لاك جنيتي الصغيرة... اقترب بهدوء... ثم حملها وهو يض. مها لص. دره بقوة كأنه يستمد منها الحياة... أردف بهدوء
مولاتي تؤمر وأنا أنفذ قالها وهو ين. ظر لداخل عيناها
في لندن
وقفت تفرك ي. ديها وهي تر تدي منامه شفا فة كانت معدة لليلتهما... دلف الغرفة وجدها تقف بطلتها التي خط. فته... اقتر ب منها
مل. س على شع. رها بحنان عندما وجدها ساكنة هادئة... تركها كي تستطع لم شتات نفسها... بعد وقت اردف للاطمئنان عليها
نهى حبيبي إنت كويسة... وضعت رأسها في ص. دره وأمأت برأ سها دون حديث
ض. مها بقوة ثم ذهب كلاهما في سبات عميق
في غرفة حازم ومليكة
رجعا من الخارج وهم صامتين لا يتحدث أحدا منهما... مليكة الذي بدأ الماضي يراودها مرة آخرى... وحازم الذي يش. عر بالعجز... ايعا قبها ام يعا قب نف. سه... ورغم ذلك اتجه للواحد القهار وقام بأداء صلاته
وجلس بهدوء يتذكر جاسر واحاديثهم سويا... هو لا ذنب له... كما هي لا ذنب لها... ولكن كيف لقلبه أن يشع. ر بكم الن. يران... وضع ي. ديه على موضع قلبه
يارب ان عبدك ضع يف فاخرجه من ضعفه لقوتك... ربي قد عج زت عن الصبر... فالهمني اياه... جلس يستغفر ربه.. اتجه إليها بعد فترة وجدها مازالت كما هي
مليكة أردف بها بهدوء... رفعت عي. ونها المنت فخة من البك. اء له... زفر وحاول الض. غط على اعص. ابه
قومي صلي... أنا هتصل بصهيب علشان نشوف هننزل إمتى... جواد فرحه الأسبوع الجاي مينفعش نفضل هنا وهو لوحده هناك... وكمان غزل حبيبتي لوحدها وهي يتيمة... لم. ست وج. هه وأردفت بصوتا با كي
حازم انت زعلان مني صح... والله غص. ب عني حاولت بس مقدرتش... وضع اص. بعه على ش فاها...
خلاص حبيبي انسي... جاسر في قلوبنا كلنا... قومي صلي وبعد كدا نتكلم... أردف بها ثم تحرك للخارج... خرج ليس. تنشق بعض الهواء عندما وجد نفسه يخ. تنق من حزنها
في غرفة جواد صباحا
ماذا يوجد بك ياجنيتي حتى تفعلي بي مالم يفعله احد قبلك
ماذا فعلت بي مولاتي حتى جعلتيني مت. يما عشقا لك وحدك حتى لو اتوني بجيشا من النساء فانت ببرائتك اوقعتيهن بغيبات الجب... اخفض رأ سه ورمى تحذيرات والدته عرض الحائط... وبدأ يتذ وق من شهد نعيم الحياة له مما جعلها تفتح عيناها... وتبادله جنو نه العش. قي
مساء اليوم
جلست ترتب بعض الاشياء فلقد حان اقتراب زفا فهما الذي لم يبقى عليه سوى اياما معدودات
رفعت بعض ملا بسها